الخميس، 11 يوليو 2019

خصائص تحليل المحتوى

السلام عليكم 
الموضوع المطروح تجميعه وتنسيقه **خاص بي** ويوجد أسفل الموضوع المراجع أردت أن افيد من يهتمون بالموضوع 
تم تسليمه أثناء دراستي للدبلوم التربوي 



خصائص تحليل المنهج:

1-اسلوب موضوعي وحيادي:
     ينظر إلى الموضوع نفسه كما هو والابتعاد عن الذاتية ومن مستلزمات الموضوعية الصدق والثبات في القياس.
(العصيمي، أمل بنت نادر بن محمد،1434هـ، ص13).
 وهذا يعني التجرد من الذاتية والدوافع الشخصية عند بحث المشكلة العلمية باستبعاد كافة التصورات والمعتقدات الذهنية التي قد تجعل الباحث يوظف عملية التحليل لإثباتها، وتفيد المنهجية في توفير مطلب الموضوعية، وهو ما يقتضي من الباحث أن يجيب بدقة على مجموعة من التساؤلات من أهمها:
*ماهي الفئات أو التصنيفات أو الفضائل التي تستخدم في التحليل.
*كيف يمكن التفرقة والتمييز بين كل فئة؟
*ما هو المعيار الذي سيستخدم في اختيار وحدات معينة (الكلمة-العبارة-الموضوع-الشخصية...آلخ) في التصنيف دون غيرها من الوحدات؟
*ماهي المسببات التي تقود إلى استدلالات وتفسيرات معينة دون غيرها بعد ظهور نتائج التحليل.
     الموضوعية صفة أساسية صفة أساسية من صفات العمل العلمي ومقوم من مقوماته، أنها تعني النظر إلى الموضوع نفسه دون تأثر كبير بالذات المدركة.
     والموضوعية صفة للأسلوب أو الطريقة التي يتعامل بها الأنسان مع الحقائق بعيداً عن مشاعره أو ميوله وهو منهج يترفع على العواطف والمصالح الشخصية وفي مقابل (الذاتية) أو (العاطفة) وهي الأسلوب الذي يتأثر كثيراً بذات الإنسان ونفسيته ومزاجه الشخصي، وعلى الباحث وهو يحلل محتوى مادة معينة إنما هو مؤرخ يرصد الوقائع كما أدركها من حيث موضوعية الحكم ولا يجب أن ينحاز. (البرعمي، منى بنت محمد بن علي،2011/2012، ص3).
     ويتم قياس مدى توافر الموضوعية أو المنهجية باستخدام عدة مقاييس من أهمها قدرة باحثين أخرين على التوصل إلى نفس النتائج التي توصل إليها الباحث باستخدام نفس الأساليب والإجراءات البحثية لنفس المادة.
(حسونة، نسرين،2014، ص5)
يجب أن يتميز بالحياد وهو يرتبط بالموضوعية، ويقتضي الحياد عدم تدخل الباحث بأفكاره وتصوراته وافتراضاته الذاتية المسبقة في الدراسة.
     ولكن ماذا نعني عندما نصف أداة من أدوات تحليل المحتوى بالموضوعية؟ نعني بذلك أمرين:
أولهما: أن هذه الأداة تقيس بكفاءة ما وضعت لقياسه. أي أنها، في هذا المجال، تقوم بتحليل مادة الاتصال وتعرف اتجاهاتها واستخلاص الصفات التي تميز ظواهرها دون أي عمل آخر. أي أنها بلغة القياس، أداة يتوافر فيها شرط الصدق.
ثانيها: أن هذه الأداة يستطيع باحثون آخرون استخدامها في تحليل المحتوى. كما يستطيع الباحث نفسه معاودة استخدامها لتحليل المادة نفسها، والباحثون في كل هذه الحالات يصلون إلى درجة عالة من الاتفاق بينهم في نتائج هذا التحليل. أي أن الأداة بلغة القياس أيضاً، يتوافر فيها شرط الثبات. وفي سبيل الوصول إلى هاتين الصفتين الصدق والثبات، يحرص الباحث على أمرين أساسين هما: أولاً أن يضع فئات محددة للتحليل يلتزم بها طوال قيامه بتحليل المادة التي بين يديه على وضع المادة في مكانها الصحيح من هذه الفئات، فليس الباحث الجيد هو الذي يترك الفروق بين فئات التحليل غامضة، قابلة لأي تأويل. أو أن يخترع من الرموز ما يتفاوت الباحثون في قبوله فيوافقه بعضهم ويختلف معه آخرون، وبمثل ما لا يقبل من الباحث أن يترك فئات التحليل غامضة فليس من حقه أن يتفاوت التزامه بها فتارة يأخذ بها في أثناء الدراسة وتارة أخرى يتركها. (رشدي، طعيمة،2004، ص98-99).
2-أسلوب وصفي:
     (يهدف أسلوب تحليل المحتوى إلى الوصف الموضوعي لمادة الاتصال والوصف هنا يعنى تفسير الظاهرة كما تقع، وفي ضوء القوانين التي تمكننا من التنبؤ بها، إن على الباحث هنا أن يقتصر على تصنيف المادة التي يحللها إلى فئات، مسجلاً لكل فئة خصائصها، مستخرجاً السمات العامة التي تتصف بها. ومنتهياً من هذا بتفسير موضوعي دقيق لمضمونها. والوصف هنا بقدر ما هو سمة من سمات تحليل المحتوى، فهو في الوقت ذاته يمثل الحدود التي يقف عندها الباحث إزاء الكتاب الذي يحلله أو المادة التي يدرسها). (رشدي، طعيمة، 2004، ص 95)
     ليس القائم بتحليل محتوى كتب تعليم اللغة العربية، على سبيل المثال مطالباً بوضع مقاييس للحكم على هذا الكتاب، أو صياغة معايير يتم في ضوئها تقويم مضمون هذه الكتب أو إصدار قرار بخصوصها. إن الباحث عنها محايد، يتقبل ما يسفر عنه التحليل. (رشدي، طعيمة،2004م، ص95).
     مفهوم التقويم: هو مجموعة الاجراءات التي يتم بواسطتها جمع بيانات خاصة بفرد أو مشروع، أو ظاهرة، أو مادة علمية معينة، ودراسة هذه البيانات بأسلوب علمي للتأكد من مدى تحقيق أهداف محددة سلفاً من اجل اتخاذ قرارات معينة. (رشدي، طعيمة، 60ص38).
3-أسلوب منظم:
     يتم التحليل في ضوء خطة علمية يتضح فيها الفروض وتحدد على أساسها فئات التحليل ووحداته وخطواته ونتائجه. (محمد، إسكندر أحمد،1434هـ -2013م، ص10).
والتنظيم أيضا يعنى وضع إطار عام تأخذ فيه كل فئة من فئات التحليل مكانها، ويتم عرض هذه الفئات بالصورة التي تتفق مع طبيعة المادة، والهدف من عملية التحليل. أي أنّ المهم في هذا كله أن يحكم التحليل خطة علمية واضحة تحدد للباحث خطوات العمل، وتيسر له كتابة البحث، كما تبرهن للقارئ على وجود منهج علمي.
ويذكر بيرلسون أن مطلب التنظيم هذا يحتوي على أمرين:
أولاً: أن يستوفي الباحث عناصر الموضوع الذي يجرى تحليله، وأن يضع كلاً منها تحت ما يناسبها من فئات التحليل. ويعني هذا أن يتجرد الباحث من التحيز أو التحليل الجزئي لعناصر الموضوع، فلا يتناول منها إلا ما كان موافقاً لهواء، متمشياً مع بحثه، مؤكداً لفروضه. وهذا أول معول يهد الدراسة من أساسها.
ثانياً: أن يتمشى التحليل مع الفروض العلمية التي سبق صياغتها، أو المشكلة التي سبق تحديدها. وهذا من شأنه اختفاء صفة العمومية عند استخراج النتائج ومن ثم يستفاد بها من دراسات أخرى وفي أبحاث علمية مستقبلية.
 (رشدي، طعيمة،2004، ص100).
يرى باد Budd أن تحليل المحتوى أسلوب منظم لتحليل مضمون رسالة معينة، أنه أداة لملاحظة وتحليل السلوك الظاهر للاتصال بين مجموعة منتقاة من الأفراد القائمين بالاتصال.(رشدي، طعيمة , 1989 , 22).


4-أسلوب علمي:
      مع ما يلعبه أسلوب تحليل المحتوى من دور في تطوير العلوم الإنسانية إلا أن الدراسات التي نستخدمها ظلت حتى وقت ليس بالبعيد تعاني من عدم الاعتراف بها كدراسات علمية.
والحقيقة أن التحليل أسلوب من أساليب البحث العلمي لا يقل في ذلك قدراً عن غيره من الأساليب. (رشدي، طعيمة،2004، ص102).
 يستهدف دراسة ظواهر المضمون أو المحتوى ويهتم بوضع قوانين لتفسيرها والكشف عن العلاقات فيما بينها.      
     العملية هنا ليست مقصورة على التجربة الميدانية أو الدراسة العلمية، أنما العلم روح ومنهج وطريقة، وكل تفكير منظم يجعل هدفه الفهم والمعرفة على أساس واضح والتجربة فهو تفكير علمي وكل دراسة تقوم على هذا التفكير فهي دراسة علمية. (البرعمي، منى بنت محمد بن علي، 2011/2012، ص4)
     سبق الإشارة إلى أن أسلوب تحليل المحتوى يتصف بالموضوعية، أي أنه يتصف بالصدق والثبات، وهما من صفات الأسلوب العلمي، بالإضافة إلى ما سبق فإن أسلوب تحليل المحتوى يتصف بكثير من صفات الأسلوب العلمي نذكر منها:
•يهدف أسلوب تحليل المحتوى من خلال دراسة ظواهر المحتوى إلى وضع قوانين لتفسيرها، والكشف عن العلاقات التي بين بعضها وبعض.
•يتم وضع تعريفا إجرائية محددة لفئات التحليل التي يتم استخدامها.
•يهتم أسلوب تحليل المحتوى بوصف وتنسيق النقاط التي تحتويها مادة الاتصال، وهذا يسهل فهمها والحكم عليها. (أبو عمشة، د. خالد حسين،1436هــ -2015م، ص10).





5-أسلوب يتناول الشكل والمضمون:
     يقوم تحليل المحتوى على مستويين، المستوى الأوّل يتعلق بالمضمون من أفكار وقيم واتجاهات ومعارف وحقائق، فالحديث عن المضمون على سبيل المثال عند تحليل كتب اللغة العربية يعني تناول المحتوى اللغوي والثقافي إلخ الذي تشتمل عليه الكتب. والمستوى الثاني، يتعلق بالشكل، شكل الكتاب وعملية إخراجه، إلى الأسلوب الذي قُدّمت فيه المادة العلمية. (أبو عمشة، د. خالد حسين،1436هــ -2015م، ص11).
والمضمون عند بيرلسون ليس مقصوراً على الأفكار أو القيم التي تنقلها أداة الاتصال. وإنما يشتمل أيضاً على الشكل الذي تنتقل من خلاله الأفكار وتثبت القيم. وذلك لما يلعبه الشكل من دور كبير في نقل الأفكار والقيم. لا يقتصر القائم بالتحليل على دراسة المضمون من أفكار ومعلومات وإنما يقوم أيضاً بتحليل الأشكال، وذلك بهدف تبصير الآخرين بها وجعلهم على وعي، وفي تحليل كتب اللغة العربية أيضاً لا يقتصر الباحث على تناول المحتوى اللغوي والثقافي فيها، وإنما يتعدى ذلك إلى تناول الشكل المادي للكتاب. أعني إخراجه بكل ما تشتمل عليه هذه الكلمة من معنى، كما يتعداه إلى تناول الأسلوب الذي قدمت من خلاله المادة العلمية وقياس مستوى السهولة والصعوبة أو ما يسمى بالانقرائية. (رشدي، طعيمة، 2004، ص103).
6-أسلوب كمي:
     يعتمد على التقدير الكمي ويعتبره أساساً للحكم على مدى انتشار الظاهرة أو السمة. (العصيمي، أمل بنت نادر بن محمد،1434هـ، ص13)
أي أن على الباحث أن يترجم ملاحظاته إلى أرقام عددية أو تقديرات كمية وأن يرصد مدى تكرار كل ظاهرة تبدو له في الكتب موضوع الدراسة. (البرعمي، منى بنت محمد بن علي، 2011/2012م، ص4).
يعتمد التحليل الكمي على العد والقياس باستخدام الأرقام مما يؤدي إلى توفير كم من المعلومات يمكن التحكم فيه باستخدام الأساليب الرياضية والإحصائية.
     لا يعتبر التحليل الكمي أو استخدام الأساليب الرياضية والإحصائية هدفاً في حد ذاته، وإنما هو وسيلة تستخدم لزيادة كفاءة التحليل ودقته وشموله وتعبيره تعبيراً صحيحاً على المضمون، وابتعاده عن التخمينات والانطباعات والتقديرات الذاتية للباحث.
صعوبة الاعتماد على الأسلوب الكمي فقط في تحليل المحتوى، لأن الكم وحده مجرد مظهرية إحصائية لا تعتبر ميزة في حد ذاتها. (حسونة، نسرين،2014م،ص7)
     والتقدير الكمي فوق ذلك يمكن من التحقق من صدق التحليل وثباته. فضلاً. عن إمكانية إعادة التحليل وإجراء التجارب، والبعد عن العبارات الإنشائية التي تصف انطباعات القارئ أكثر مما ترصد تكرار الظواهر. (رشدي، طعيمة،2004م، ص101).
7-أسلوب يتعلق بظاهر النص:
     أي هو أن أسلوب تحليل يهتم بدراسة المضمون الظاهر للمادة، وتحليل المعاني الواضحة التي تحمل الرموز والألفاظ التي تعبر عن المضمون من دون التعمق في دراسة نوايا الكاتب. (محمد، إسكندر أحمد، 1434هـ -2013م، ص11)
إن ذلك من شأنه يفتح المجال للاجتهادات الفردية، والتأويلات الخاصة التي تصف-ولا شك-من درجة الموضوعية التي يجب أن يتصف بها التحليل، إن التعلق بظاهر النص، والتقيد بالمعاني الواضحة فيه يقلل درجة الاختلاف بين المحللين، ويساعد غيرهم على الوصول إلى ما وصلوا إليه من أحكام، ويختلف مه هذه نظرة كتاب آخرون إذا يرون ألا يقتصر جهد الباحث عند تحليل المحتوى على تعرف الخصائص ورصد الظواهر أو عدها.
     وإنما يجب أن يتعدى هذه المرحلة إلى الغوص في أعماق النص واستكشاف العلاقات الفكرية الكامنة بين عناصره، ويعبر حامد ربيع عن هذا الاتجاه بقوله: يجب أن نتذكر أن الواجب الأول القائم بعملية تحليل المضمون ليس هو مجرد تقديم تعبير أو صياغة رقمية لخصائص الرسالة موضوع التحليل، هذه العملية في ذاتها رغم ظاهريتها لا تعدو أن تكون تصويراً علمياً عقب عمليات طويلة ومعقدة لما نستطيع أن نصل إليه عن طريق الانطباعات الذاتية دون أن تضيف جديداً أكثر من عدة أرقام في ذاتها ضئيلة القيمة لو قورنت بالجهد الذي يتعين بذله في سبيل تجميعها. (رشدي، طعمية،2004، ص104).
عملية تحليل المحتوى تحقق هدفين: وصف المضمون الظاهر والصريح، وكشف النوايا والعلاقات الخفية التي تربط المعرفة ببعضها، ولا تقتصر على جانب واحد منهما.


8-له منطلقات لمصداقيته:
     يعتمد أسلوب تحليل المحتوى كسائر أساليب البحث العلمي على عدد من المنطلقات التي ينبغي الأخذ بها لكي يتسم تحليلنا بالمصداقية، من أهمها:
-أن المعاني التي يستوعبها المحتوى هي نفسها التي يقصدها المرسل. (أبو عمشة، د. خالد حسين،1436هــ -2015م، ص12).
-إن الوحدات المكونة للرسالة عند الوصف الكمي (كلمات/جمل/فقرات....) ذات وزن متساوٍ وفي الأهمية، مما يلزم إعطاء درجة متساوية لكافة الوحدات حتى يصلح أسلوب تحليل المحتوى للاستخدام.
-وهذا المنطلق ذو أهمية خاصة في دراسات تحليل المحتوى إذا يقتضي ذلك صعوبة –إن لم يكن استحالة-الاتصال بين البشر، فإن كان المرسل يريد شيئاً، والمرسل إليه يفهم شيئاً آخر، والرسالة غامضة فكيف يتم الاتصال؟ وما موقع تحليل المحتوى من هذا كله؟ وليس معنى ذلك أن التطابق أو التماثل بين ما لدى المرسل والمرسل إليه أمر لازم، فالاتصال الكامل بين البشر بنسبة (100%) يكاد ينعدم، ولكن المقصود من هذا المنطلق أن المعاني الظاهرة للنص (وليس ما وراءها من تأويلات وتفسيرات تنطلق من اجتهادات شخصية أو خبرات ذاتية) هي ما نتفق عليه.
-ولكن هناك حالات تحظى فيها بعض الكلمات بأهمية خاصة أو ذات دلالات معينة لها موقع مهم في الرسالة، في مثل هذه الحالات تعطى هذه الكلمات والجمل والفقرات درجة مختلفة ويؤخذ في الاعتبار عقد تحليل محتواها ما تختص به من أهمية (رشدي، طعيمة،2004م، ص110).
9-أسلوب بحثي:
     أسلوب بحثي يساعد على حل مشكلة معينة. (العصيمي، أمل بنت نادر بن محمد،1434هـ، ص13).
يعتبر تحليل المحتوى من أحد الأساليب شائعة الاستخدام يندرج تحت منهج المسح في الدراسات الوصفية،
وهو من أقدم الأدوات البحثية التي استخدمت في المنهج العلمي، والأكثر شيوعاً فهي المنتج الأساسي في العملية الاتصالية، وهي التي يهدف من خلالها القائم بالاتصال إلى إحداث التأثيرات المرجوة. (حسونة، نسرين،2014).
    وعلى ذلك تتحدد خصائص هذا الأسلوب العلمي في ضوء المشكلة التي يتصدى لحلها. فتحديد فئات التحليل ووحدات التسجيل والقياس والمعالجات المنهجية المختلفة بما في ذلك تفسير البيانات كل ذلك يتوقف على طبيعة المشكلة موضوع الدراسة، مما يعني ضرورة الارتباط الوثيق بين تحليل المحتوى ومشكلة الدراسة.
(رشدي، طعيمة،2004، ص 109-110)






















المراجع
-أبو عمشة، د. خالد حسين، تحليل المحتوى: مفهومه، أهميته، خصائصه، أهدافه، أنواعه، شروطه، 1436هــ -2015م.

- البرعمي، منى بنت محمد بن علي، تحليل المحتوى، 2011/م2012، إشراف الدكتورة: ميمونة الزدجالي ، جامعة السلطان قابوس ،كلية التربية.

- العصيمي، أمل بنت نادر بن محمد، المنهج الوصفي تحليل المحتوى ، 1434هــ ، بحث مقدم إلى د. محمد حسن المبعوث، الرياض، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كلية العلوم الاجتماعية.

- حسونة، نسرين، تحليل المضمون مفهومة، محدداته، استخداماته، 2014م، الجامعة الإسلامية: غزة.

- رشدي، طعمية، تحليل المحتوى في العلوم الإنسانية، 2004م، مصر: القاهرة، دار الفكر العربي.

- محمد، إسكندر أحمد، تحليل المحتوى، 1434هـ -2013م، رسالة ماجستير، إشراف الدكتورة: أسماء كاظم فندي، جامعة ديالي، كلية التربية الأساسية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق